العمل مع الشركات الناشئة لتوسيع نطاق مؤسسي والمدراء التنفيذيين للشركات ذوي الأداء العالي في جميع أنحاء دول الخليج.

في الوقت الذي يشهد فيه عالم التكنولوجيا عمليات تسريح جماعية للعمال وتحديات في الصناعة، تتخذ دول الخليج خطوات جريئة لمضاعفة ريادة الأعمال والخدمات التقنية والابتكار.

لقد اكتسب نموذج دبي الاهتمام في جميع أنحاء دول الخليج، وهو إطار مصمم لتسهيل عمل أصحاب الأفكار الرائدة، مما يوفر نهجاً مبسطاً لإنشاء الشركات وتوسيع نطاقها. حيث تشهد المنطقة مستوى غير مسبوق من خلق القيم ودعم النطاق وفرص الاستثمار، مما يخلق نظاماً منعشاً لنجاح الجيل القادم من رواد الأعمال.

مع وجود بنية تحتية قوية والتزام قوي بتشجيع الابتكار، أصبحت دول الخليج مركزاً للشركات الناشئة، مما يجعلها وجهة مثالية لأي شخص يتطلع إلى إطلاق أعماله أو توسيع نطاقها في الشرق الأوسط.